الاثنين، 28 مايو 2012
كثيرة عثراتي وانكساراتي
ما الذي ينتظرني أكثر؟
هل سيعود لي ...هل سيبقى لي؟
هي الأيام إلى أين معي
قلبي العنيد لماذا كل هذا الحب .. أين بي..؟؟
.. حيرتك وعنادك
لا أريد البعد عنه
هي ضنوني وحيرتي تعيد علي التساؤلات
وماذا بعد.... إلى أين؟
الخوف يتملكني بداخلي
بحبه وهيامه لي ... فهل سيكون لغيري؟
بالنهاية من ستكون له ..هي حيرتي وتساؤلاتي؟؟
هل سأكون قوية وأصمد كقوة الجبال ..أمام هذا العالم
قلبي لماذا كل هذا الحب؟؟
الثلاثاء، 15 مايو 2012
انتَظرَتهُ طَويلاً و فِي قَلبِهآ لـَهُ حُبٌ يَفُوق أيَّ تَصَوُر
كآنَت تظُنّ أنّه لَم يُبادِلهآ الحُبَّ أبَداً
فعآشت عَذآب {الحُب مِن طَرَفٍ وآحِد}
وَ هُو مِن جآنِبه عآش مَعَهآ أجمَل أيآم الحُب
لكِن " بـأنآنيّة "
فقَد رَفَض أن يَعترِفَ بِضَعفِه حَتّى أمآم نَفسه
قرّرَت أن تَنسَحِب مِن حَيآتِه وان لآ تتَعلّق بِحُبّهِ أكـثَر مِن دون أمَل
هــكَذآ خَسِرهآ ..
و هــكَذآ آنتَهَت قِصة حُبٍ لَم تبدأ..!
كآنَت تظُنّ أنّه لَم يُبادِلهآ الحُبَّ أبَداً
فعآشت عَذآب {الحُب مِن طَرَفٍ وآحِد}
وَ هُو مِن جآنِبه عآش مَعَهآ أجمَل أيآم الحُب
لكِن " بـأنآنيّة "
فقَد رَفَض أن يَعترِفَ بِضَعفِه حَتّى أمآم نَفسه
قرّرَت أن تَنسَحِب مِن حَيآتِه وان لآ تتَعلّق بِحُبّهِ أكـثَر مِن دون أمَل
هــكَذآ خَسِرهآ ..
و هــكَذآ آنتَهَت قِصة حُبٍ لَم تبدأ..!
الأربعاء، 9 مايو 2012
مُغدقٌ أنــتَ بِالنِسـاآءِ :
تِاـكَ من تُغازِل ؛ و تِاــكَ من تُجامِـِل !
وتِلـــكَ هيَّ أنْــاآ ذات القَلبْ الورقْـيّ ؛
أبتَلِــع غيرَتْــي تفادِيــاً من سماع مُصطَلح "كلام فاضي" !
أغرق بِبحرِ اللآمُبـالآه أمامَك ،
و أضيع في بُستــان الضَحكاتِ المُزيّــفه ،
أقتَلع عَقلي الصغير لأضعهُ جانباً و أأتي بالكبير الذي يُريحك ،
أفتَعل تلك الفتاة الديمقراطيه ذات الصَدر الرَحب لفكرة تعدد الصديقات ،
وأقتُل شرقيَتي المشتعِله بِحقدي عليهُنّ ،
تختَنق شهقَتي و أميتها ،
تنطَلق دمعَتي و أحبِسها ،
ترتجِف أنفاسي و أرتِبها ،
يعتَلي حَق بسمة ثَغرك على حق لوعّة جنوني بِك
فاــبنسبة لك بسمتَك أهم مني و من راحتي...!!
تِاـكَ من تُغازِل ؛ و تِاــكَ من تُجامِـِل !
وتِلـــكَ هيَّ أنْــاآ ذات القَلبْ الورقْـيّ ؛
أبتَلِــع غيرَتْــي تفادِيــاً من سماع مُصطَلح "كلام فاضي" !
أغرق بِبحرِ اللآمُبـالآه أمامَك ،
و أضيع في بُستــان الضَحكاتِ المُزيّــفه ،
أقتَلع عَقلي الصغير لأضعهُ جانباً و أأتي بالكبير الذي يُريحك ،
أفتَعل تلك الفتاة الديمقراطيه ذات الصَدر الرَحب لفكرة تعدد الصديقات ،
وأقتُل شرقيَتي المشتعِله بِحقدي عليهُنّ ،
تختَنق شهقَتي و أميتها ،
تنطَلق دمعَتي و أحبِسها ،
ترتجِف أنفاسي و أرتِبها ،
يعتَلي حَق بسمة ثَغرك على حق لوعّة جنوني بِك
فاــبنسبة لك بسمتَك أهم مني و من راحتي...!!
الأربعاء، 2 مايو 2012
الهاتف يرن و " هي " لن ترد ,, ستتركه لرعونته وطيشه
ولن ترد ,,
ربما ظنها ضعيفه ,, ربما ظنها خائفه ,, ومع ذلك ستمسح ظنونها
ولن ترد ,,
تقول في نفسها : "هو غاضب من نفسه ,, او ربما غاضب منها ,,
هو
لم يحبها ولا يحبها ولن يحبها " ,
, وتقول : " ان
الدنيا ضاقت بها وان الناس لم يتركوها وشأنها "
,, فتسمع ,, وتسمع كل ما
تريد ان تسمعه ,, ولن ترد ,,
كانت كلماته قاسيه ,, وكانت نبرته حاده ,, كان
يعتقد انه يهينها ,,
ويظن انه يجرحها ,, لكنها لم تشعر بأهانته ,, لانها
لم ترد ,, لانها لا تريد ان ترد
,, فهي الان محصنه ضد حبه ,, بنت قلاع
روحها حجرا حجرا ,,
واعلت سقفه حتى طال النجوم ,, اما صمتها فكان احد اهم
القاده في المعركه
,, هي لا تريد ان تنتصر عليه ولا تريد ان تهزم امامه ,,
هي فقط لن ترد ,,
لانها لم تتعود ان تخوض حربا معه ,, لانها لا تريد ان
تخوض حربا معه ,,
فهي لن تابه ان ظنها خائفه او ضعيفه ,, ولن تهتم اذا اراد
جرحها واهانتها ,,
فهو الذي لن ترد عليه مهما قسى عليها,, وستغفر له كل
قول او فعل ,,ستسامحه ,,
لكنها لن ترد عليه ,, لأنه يسكن قلبها ,, حتى وان
لم يصدقها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)